مختصون  سياسين في ندوة التسوية  والاستقرار السياسي  يحزرون من الإفلات  من العقاب الذين فوضوا الاعتصام وقتل المتظاهرين.

تكهن عدد من الخبراء والمتخصين السياسين بنجاح التسوية  وارجعوا ذلك الي انضمام كافة التيارات  السياسية  والمجتمع  المدني لها .

فيما قال عمر خلف الله الاتحادي  الأصل  خلال مخاطبته  الندوة السياسية  التي نظمتها شبكة لايف ميديا تحت عنوان التسوية  والاستقرار  السياسي بقاعة الشارقة   قال أن السلطة المدنية المتعلقة بفشل  التجربة  ترجع الي الصراع المدني مدني والمدني والعسكري، وزاد  هناك عدم توافق تام لافتا الي  الوثيقة الدستورية و الشكل الذي كتبت به.

وكشف عن وجود  محاولة  للافلات من العقاب   وقي الوقت ذاته  اشار الي اعلان حمدوك  عن  فشل التجربة وقال المبادى السودانية  تحدثت لأول مرة وخاطبت جذور الأزمات ،لافتا الي الحديث عن الشركات العسكرية  ،و كشف عن وجود( ٧ )جيوش في العاصمة.
طالب بأهمية بناء جيش وطني موحد  قومي يحمي المناضلين  وعلب أن يكون  له عقيدة  قتالية ،
واضاق لا يوجد حديث واضح عن  الدعم السريع والذي اعتبره  جيش خاض.

وشدد علي اهمية  الاستفادة  من تجاربنا  السابقة واشار الي حديث المبادرة  التي تناولت  فشل الشراكة  بين المدنية والعسكريين  وقال هناك كتلة تتكون من٢٩ حزب تحت مسمي الحرية  والتغيير .

واعتبر الثروة  ثورة  تراكمية  .

واضاف رائينا في الدستور  أن نتحدث عن الحالة الموجودة في والوثيقة  الدستورية بأنها  دستور عابر للفترة الانتقالية وبأن لا  نريد أن نتحدث عن الشوعية  والعلامانية ونفتكر انه نريد سلطة تأسيسها .

لافتا  الي مطلوبات قضايا الفترة الانتقالية وشدد علي اهمية  عودة اللاجئين والنازحين  واوضح ان صناعة الاستقرار  أتت نتيجة ثورات متراكمة وقطع بأهمية اهمية توسيع الدائرة بجانب  افساح المجال للغير. والمطلوب  تسوية سياسية  تستعيد التجربة  والتجربة  السابقة محكوم عليها بالفشل، وقال لاب أن  تعطي فرصة وكشف عن وجود  قوات متصارعة ، وطالب بوجود برلمان يمثل الشعب السوداني ولا تأتي عن طريق اغلاق اوافتح شارع  ولكن لابد من إيجاد طريقة  للخروج من هذا المأذق  .

وشكا من الوجود الأجنبي النشط داخل السودان  خلال هذا الفترة  .

واشار د.بشري الصائم  الي الصراع الدائر في المجلس القيادي للحرية  والتغيير  الذب بدا بعد اربعة أيام فقط من السقوط لافتا الي وجود المجموعات تستهدف  السلطة واعتبرها ضعيفة خلقت  فوضي  وعدم وأمن والحوجة الي العسكر هذة مبادرتهم ونحن اصلا الصراع بين المشاركة وغير المشاركة  في الحكم مؤكدا أن التجربة فشلت وعذا ذلك  الي  انها مستهدفه  السلطة لذلك سقطت .

وقطع بان  ٨٥  من الصراع  حول السلطة والصراع في  داخل الحرية والتغيير  صراع سلطة  البرهان رفض التسوية الثائية .

التسوية مفروض علي البرهان وحميدتي أن يكونوا  وفق الثورة للشعب السوداني و نطلب تسوية تحقق أهداف وبرامج الشعب السوداني واضاف نحن ضد اي تسوية لأصحاب  فئة محددة  التسوية التي تسعي لان يحكم العسكر  نحن ضدها

وقال المهندس هشام الشواني ظاهرة  انتحال الأشخاص  لتمثيل الحرية  متصلة بالثاقة السياسية  وكشف عن وجود  ٨٤ حركة مسلحة موجوده بالسودان واعتبر موارد السودان  نقطة صراع إقليمي  ودولي 
وقطع  بوجود حل للأمة الاممية من أشكال فلوكر  وقال وجوده غير شرعي  وطالب كل القوة السودانية  بتنظيم حملة لطرد لفولكر واوضح ان  نداء اهل السودان  فعالية اجتماعية  لقوة صامدة  كبيرة