طالب محمد سعيد عرمان رئيس الحركة الشعبية شمال قوة الثورة التجمع طالب بهزيمة الفلول وإكمال مهام الثورة وبناء الدولة التي سوف تهزم الفلول.
بجانب بناء أجهزة مدنية وديمقراطية وقال يجب أن تؤدي إلى زعزعة الفلول خاصة وان الدولة السودانية تحتاج إلى مشروع وطني جديد وقطع بوجود بعض الأشخاص الذين يبعون نمر التجنيد.
ووصف العملية السياسية بالمترهلة واضاف ان هناك من يريد زيادة ترهلها وتسألا كيفية معالجة تكون معالجة التصدعات التي حدثت بالدولة و تحتاج الي إدخالها في ورشة المهنية في أجهزة الدولة التي انتهت وبدأت بتفكيك المستشفيات الحكومية
وكشف عن قتل مواطنين في سوبا ومايو في عهد الإنقاذ ونزع قطع أراضيهم ولم يعوضهم ( ناس الإنقاذ ما كانوا يخافوا الله).
وقطع بأن القوى السياسية قدمت شهداء في عهد الإنقاذ وقال الشعب لا يمكن هزيمته ختي لو فشل الإطاري نحن لن نأخذ إجازة من النضال في حال فشل العملية السياسية .
وزاد العدالة قضية أساسية في كل أرجاء العالم هناك تقارب بين الشباب والقوي السياسية والحرية والتغيير لا تنفصل من الشارع وفي رده علي سؤال سيطرة العسكريين علي الحرية والتغيير قال هذة فريه إسلاميين (واستهبال ) لأنهم أصغر ناس فكرا
في هذه الدولة خاصة وأنهم رافضين المدنية واصبحو يخربون الطريق للمدنية وطرح أيضا سؤال لماذا الحرية والتغيير متمسكة بالمدنية وقال نريد فترة انتقالية لإصلاح أجهزة الدولة وانتخابات بالدوشكا أعتبرها ترهات إسلاميين ولم يستطيعون شراء الحرية والتغيير .
ولفت الي الذين قاوموا النظام البائد بثورة ديسمبر المجيدة بجانب أن مجتمعنا يعاني من أزمات لافتا إلى تدمير الريف.
وعزا ذلك نتيجة لعنف الدولة باستخدامها عنف وسياسيات خاطئة ، وزاد والمدينة تعيش علي ظهر الريف، وأضاف أن قضايا العملية السياسية ، نجد المجتمع السوداني واعي بها
واعتبر المجتمع السوداني مجتمع شاب واوضح ان اخر احصائيه أكدت أن ٦٧ % من المجتمع السوداني الحالي من فئة الشباب
وكشف عن تدمير المدينة للريف العربي والافريقي
واشار الي وجود ٧٠ بص يوميا الي القاهر ومعظهم من الشباب السوداني الذي ساهم في بناء الخليج والعالم العربي.
وشكا من وجود ازمة في التطور الغير المتكافئ للدولة والذي يتحكم فيه كارتيلات تنهب الثروات ،واوضح ان الشباب عطالة، وقال انا دخلت الحزب الشوعي وعمري ١٦ عام ومن ثم الحركة الشعبية وقلت ( امهد لامي) اخر لقاء بيننا انها تعوس الكسرة فقلت لها ماهو رايك لو انضممنت للحركة الشعبية ) فكان ردها فيما معناة أن الحركة الشعبية تخص جنوب السودان ومن هنا ظهر الجور علي الجنوبين.
ووصف الجنوبين بالقيم والاخلاق التي ترتبط بالارض والنيل الثورات وكذلك يقمون بها الشباب الصادق.
ورجع بنا الي تاريخ المهدي الذب استولي علي الخرطوم وكان معه الشباب فالثورة يقمون بها الشباب
ووصف حال الثورة بانها تنازع في الثورة لافتا الي (غاضبون ) وقطع بوجود موجه ضد الاحزاب والعمل السياسي ، وأشار الي طرح المشروع الوطني السوداني من قبل محجوب شريف وجون قرنق ،وقال عرمان الحركة الوطنية الذين أتوا فيها استفادوا و أن الثورة الحالية تعتمد معيار التنوع السوداني بجانب ان الثورة السودانية لم تبدأ اليوم بل بدات منذ ٣٠ عام واعتبرها ثورة تراكمية
وشدد علي اهمية ان تنتهي الثورة بمشروع وطني ويسود فيه الحوار ،وشدد علي اهمية تحديث القوات المسلحة بجانب احتواء الشباب وقال هذة الأجهزة لابد لها ان تجددها بدماء الشباب .
واضاف الغضب وحده لايحل الاشكاليات و شباب الثورة افلحوا في ثورتهم ،وقال احدي الأخطاء الكبيرة التي وقعنا فيها لم نستوعب فيها الضباط المناضلين لذلك القطاع الأمني والعسكري يحتاج للشباب
ونادي عرمان بوقف قتل الشباب المواكب السلمية وزاد يجب أن لايستخدموا القنابل والرصاص والزخيرة الحية من الشرطة لمواجهة الحراك الثوري بل نجبر قوات الشرطة لترك هذا وناشد وزير الصحة أن يتكفل بعلاج كل المصابين واعتبر هذا حق من حقوقهم .
وقال العملية السياسية التي تجري الان ليس بها ضمانات وفي نفس الوقت يمكن نجاجها بالعمل المشترك بين القوة السياسية وزاد نحن لم نكسر تاريخ طويل للمقاومة واضاف نظام الإنقاذ نظام فاشي في السودان ونحن هزمنا الفاشية وحدنا واوضح نضال سانتياقو الذي كان يتحدث عن الاعدامات التي تتم في ميدان عام بجانب ان والعملية الديمقراطية أتت لشيلي بعد صراع طويل حتي حكمها اليسار
واوضح الجيش مثلة مثل المعلمين والجيش ليس عمله الحكم بل الدفاع عن الوطن ولايحمل السلاح ولا باسم المؤسسة العسكرية التي تحمل السلاح ضد شعبها ويجب أن نستخدمة لإزالة الانقلاب ، بل ننتزع حقوقنا
وقطع بان الشارع هو الضامن الاقليمي والدولي
وكشف عن تحقيق الاتفاق الإطاري لأهداف عده الهدف الاول لا وجود شرطة ولا وجود للعسكر في السلطة ونادي باهمية استكمال شعارات الثروة وإقامة دولة القانون وقال الدولة الان لاتستطيع توفير الأمن ولا الحماية الإجتماعية والاتفاق الإطاري يتيح فرصة جديدة لقضايا الأمن والعسكر، وطالب بفتح المجال للشباب.
واوضح ان القطاع الأمني والعسكري هو في تحليله به قضايا كثيرة معقدة وفي القوات المسلحة والشرطة عدد كبير من الفقراء ومن كبار الضباط وقال نحن ليس ضد القوات المسلحة ولا الشرطة بل نريد منهم لعب دورهم الاشاسي وليس استخدام سلاح الشعب ضده بالانقلاب ، وزاد نحن نتحدث عن التنوع السوداني واي سوداني له الحق أن يتحدث.
سابقا كان اهل دارفور يشكلون ٤٣ % في الجيش والنوبه ١٣% وشدد علي اهمية ان تضع استراتيجية في الكلية الحربية بجانب الإصلاح الشامل .
وطالب بتحديث ودمج القطاع الأمني الإصلاح يتضمن القوانين الهياكل التحديث ،وشدد علي اهمية مشاركة الشباب في الحكم المدني والتفكيرة في كيف يبني السودان .
وقطع باهمية تجديد شباب الدولة السودانية والشباب حاليا اذكيا جدا ونجحوا في مهجرهم وقال نحن محتاجين استراتيجية في قضايا الشباب وزاد قيادتنا لهذة المقاومة اعطتهم معلومات كثيرة جدا .
واضاف السياسية هي أفضل الأشكال للوصول لحكم مدني مستدام ورهن حل الأزمات بعدم المشاركة في الإطاري والخيارات صفرية ومشف عن وجود خلافات المكون العسكري بينهم خلافات و الإطاري يشكل الأجندة بين العسكين والمجتمع الدولي مدنيين وعسكريين ،