الخرطوم :سودان بيزنيس
حمل عدد من العلماء السياسين والمثقفين إشاعة خطاب الكراهية بين أفراد المجتمع في وقت اكدوا فيه تماسك الشعب السوداني في بقية الولايات وقالوا نحن لا نشعر بخطاب الكراهية بيننا خاصة ونحن مجتمع متماسك
فيما قال دكتور عبدالوهاب عبد الصمد علي مركز نبته نحن في إدارة المؤتمر المركز العالمي ومركز نبته التقينا ونحن ننظر للأمة الإسلامية تتشذي و الأمة السودانية كذلك ونجد هذا التنوع دليل صحة في الثقافات الأجناس القبائل وكشف عن وجود ثلاثة مسارات للجامعات لافتا الي التحصيلي ةالاكاديمية بجانب البحث العلمي ثم الرسالة المجتمعية .
واشار الي عقدهم المؤتمر العلمي الأول الذي تناول العلوم الطبية وزاد هذا المؤتمر يحقق مساران المسار الأول هو مسار البحث العلمي والذي يموت باثرها آلاف البشر واي قرية في السودان تمثل انموزج للشعب السوداني ونحن نريد أن نرجع لقيمنا الأصيلة وكفانا المهازل، لافتا الي النفير والفزع واضاف عندما فارقنا الدرب أصبحنا بايادي خارجية ونريد أن يجمع المؤتمر يوحد ولايفرق .
واضاف بروفسور حسن أبو عائشة القابضة علي الجمر والقائمين علي الأمر نجد أن كلية نبته لها رسالة مجتمعية ونجد معظم الجامعات تتحدث عن البحث العلمي ونبه تبحث عن الإبداع
وقال الزبير بشير طة تقاس اعمار الشعوباتنوع و ما يسمي بالمادة الوراثية كلما كانت المادة الوراثية في هذا الشعب أكثر تنوع دليل علي عافيته الشعوب الأفريقية الذي تعتبر اقدم الشعوب في العالم والذي اتي من الإنسان الافريقي وخرج الأبيض والأسود انتشرت بني آدم من أفريقيا سمية بانسان سنجة وبنوا آدم من السودان، و داخل أفريقيا اقدم الحضارات .
لافتا الي حضارة كوش وقال هكذا السودان رمز للزراعة والفرقة وخطاب الكراهية والعنصرية والاثنية هذة الرسالة تنطلق منا الي آفاق الدنيا أن الإسلام هو موجة الغد العالمية ،يمنع التميز العرقي والخمور لن يحدث ما دام لدينا ركازاتنا هذة الخلاوي الذي حمل العلم لاركان الدنيا ستكون نبراسا وشدد على ضرورة نبز خطاب الكراهية واوضح بأنه يعرف بدور المؤسسات التعليمية والعملية دعا ان يكون للمؤتمر دوره في المستقبل لافتا الى البحوث العلمية التي تجاوزت العشرين بحثا .
الناظر منتصر خالد نرحب بأنفسنا أن نكون بين المشايخ قال اولا باسم اخواني في الإدارة الأهلية في السودان عموما فخورين أن نكون ضمن هذا المنبر الجيد وعلي رأسها كلية نبته هذا صميم عمل الإدارة الأهلية ونتحدث عن شئ واحد كلنا سودانين لابد من نبز خطاب الكراهية الخطاب النبوي يرجعنا لاصولنا الإدارة الأهلية تهدف الي رتق النسيج الاجتماعي، اواضح أن خطاب الكراهية في السودان ينبع من ضعيفاء الأنفس وقال اي ولاية افضل من الأخري من خلال زيارتنا نجد حسن الضيافة والتبسم،نجد خطاب الكراهية ينبع من المثقفين حسب تقديري من المثقافتية واليساسين لا ينبع من زول في الخلاء (الدسديس مو سمح )و نحن في الإدارات الأهلية ليس لدينا حزب لا يوجد فرق بين بطحاني ومساليتي كلنا واحد من الذي يتحدث عن خطاب الكراهية وفال لابد من معالجة خطاب الكراهية و لابد من النظر الي مسببات .
وقال الامير هذا الخطاب الذي اراق كثير من الدماء نعم خطاب الكراهية ينبع من المثقفين لا يدري القاتل فيما قتل ولا المقتول فيما قتل الان العلماء اجتمعوا الخطاب النبوي و اتمني ان تنقل مثل هذة الجلسات الي تلك المناطق للتوعية لذلك تتم هذة المعالجات لنعرف قيمة الإنسان ودم الإنسان افضل عند الله من اراقته وأيضا رجال الإدارة الأهلية من المؤسف لا حياة لمن تنادي .
البروفسور أحمد التجاني اثني علي دور كلية نبته وقال الندوة تعالج قضية آنية والتي أعتبرها سرطان يشكل خطر للسلم الاجتماعي في السودان ، واضاف التعارف هو المطلوب بين القبائل والشعوب ويفضي الي وحدة الأمة والمجتمع، لافتا الي وجود الموارد في السودان، عندما نلتقي ان أكرمك عند الله اتقاكم في تقديري وتعظيمه لعطاء الإنسان حقيقية الإنسان الوجود في المدن او القري.
و طالب بضرورة محاربة خطاب الكراهية فيما بيننا وقال هذا ليس واجب العلماء ولا رجال الدين وإنما اهلنا في السودان، وقال نتيجة لعدم الفهم الصحيح لبي هو من نداءات إنما من السياسين الذين لم يدركون لما هو موجود في المجتمع من حسن الصدف ازكر حقيقة الاستهداف علي السودان، ليكون السودان تابع لدول الاستكبار ،إنما الاستهداف هو إنسان السودان اليوم هم لا يدعون الي أحزاب سياسية و أن أول مجتمع مدني في العالم انشئه النبي صلي الله عليه وسلم حيث تعرضت تلك الوثيقة الي ٢٠ مادة كل هذة المبادئ التسامح الديني مع اليهود أن لايضيع خطاب الكراهية،بل نساوي الأمة في الحقوق والواجبات و تأسيس المجتمع المسلم علي قواعد القران والسنه ونجد السياسين اغفلو هذا المبدأ المجتمع يقوم علي اساس البر والتقوى قاعدة أساسية لتكوين المجتمع المدني في المدينة ،و نحن مطالبين أن نقوم بذلك لكن الرسول ترك لنا أن تمسكنا لن نضل الموارد الموجودة تجعلة فيمكن السودان أن تكون الدولة الرابعة في العالم لافتا الي توفر سلعة السكر بجانب الزيوت النباتية الأراضي وقال لا نحتاج الي شئ من الخارج .