الخرطوم:سودان بيزنيس
كشفت منظمة الأغذية الفاو عن وجود 2مليون طفل يعانون من أمراض سوء التغذيه في وقت لفتت وجود 50% من الأطفال يواجهون بالجوع و50%من الأمهات يواجهن نفس المصير
وقطع دكتور ابوبكر عمر البشريوزير الزراعة والغابات
باننا مأ زلنا تحت مظلة عقوبات بجانب الحروب وعدم الاستقرار وكشف عن زراعة مليون فدان قمح لأكثر من ٢٥٠ مليون دولار ،أعلن عن مناصرته للأشخاص ذوي الإعاقة وطالب بضرورة توفير كافة حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وقال من خلال هذا الاحتفال أردنا ان نلفت النظر بأن هنالك خلل في الامن خاصة وأننا تمكنا من زراعة ( 75) مليون فدان في الموسم الصيفي
وأكد حرصه في رفع إنتاج الفدان الي اعلي ، مقارنة ببقية العالم وقال جمعنا( 18)ولاية من خلال حزمة اولها البذور المحسن (لندع السنابل تحدثكم ) وطرحنا في مبادرتنا شعار يقول لا نترك أحدا خلف الركب المقصود هناك فئات تترك لافتا الي المرأة والطفل بجانب ذوي الإعاقة والشباب اما نحو الإنتاج الأفضل رفع الإنتاج الغذاء الصحي المتكامل واضاف ان العالم يمر بكوارث.
وقال دكتور هيثم محمد ابراهيم وزير الصحى الاتحادي نحن في غاية الحزن عن وضع السودان والأطفال والأمهات في جانب التغذيه وعزائنا الوحيد في اننا نصبو الي تغيير الوضع الحالي الي الأفضل، وزاد ان الاحصائيات تكاد تتجاوز 30% واضاف تحتاج الي تدخلات كبيرة،
شدد علي اهمية تراك الأوضاع قبل سوء التغذيه قال التغذية غيرة الجيدة تؤثر وطالب بتغيير تعاطي وعاب علي وزارة الثقافة والإعلام غيابهم في هذا الاحتفال للفت النظر للعمل بجدية لتخصيص الموارد و لفت نظر الإنسان السوداني
لافتا الي جائحة كورونا وظهور الحرب الروسية الاكورانية التي كانت تنتجان 40 %من الحبوب وزيوت الطعام لذلك نجد هناك تأثير في انسيابها للدول، بجانب تغيرات المناخ وهنالك أيضا مخاطر قال هذا الاحتفال القصد منه لفت الانتباه .
و شدد وزير الزراعة والثروة السمكية بولاية الخرطوم سرالختم فضل المولي علي اهمية الغذاء للحياة واعتبره حق من حقوق الإنسان وضروري لكرامة الإنسان وقال من لا يملك قوته لا يملك حياته واضاف يأتي هذا الاحتفال في ظروف بالغة التعقيد يشهدها العالم واعتبره يوم تاريخي لافتا الي النزاعات بجانب جائحة كورونا والتغيير المناخي الأمر الذي ادي الي نقص الغذاء وكشف عن وجود( 800 ) مليون جائع وتطور الي (3) مليار جائع في العالم ، وطالب بضرورة توفير الغذاء وقال الغذاء له ضرورة غذائيه ،خاصة الاطعام في ولاية الخرطوم وكشف عن وجود خطة لتحقيق الأمن الغذائي.
وقطع بوجود (8) مشاريع في ولاية الخرطوم لتوفير المياة حتي نستطيع توفر الخضر والفواكه لسكان ولاية الخرطوم، بجانب توفير الالبان التي احتلت المرتبة الاولي وبلغت ٨٠% من قطاع الالبان بجانب مجال اللحوم البيضاء الاولي واللحوم الحمراء،و طالب بتحقيق الهدف الأمثل من هذا اليوم وقال نحن في ولاية الخرطوم نجتهد أكثر في زيادة الإنتاج والانتاجية ، وحمل الاضطرابات السياسية نقص الغذاء الأمر الذي ساهم في ارتفاع الاسعار ،بالإضافة إلى الوفرة والوصول لتحقيق الوفرة واوضح ان الاسعار مرتبطة بالاقتصاد الكلي في البلاد وطالب بتضافر الجهود .
وكشفت رشا عمر الغذاء عن وجود فجوة غذائية تقدر ب30% وأشارت الي جهود وزير الزراعة بجانب قلة إنتاج الزرة واضطرابات الاسوق من جائحة الكرونا الأمر الذي ادي الي ارتفاع تكلفة الإنتاج، و تضاعف من تمكن ضغار المزارعين للنهوض بهم وتوفير خدمات المياة في فصل الجفاف في المناطق المطرية ،وتأهيل الحفائر وقالت هذا العام لم يكن هناك دعم حكومي بل كان للحكومة مراكز الخدمات المتكاملة ،و تم التعاون معها لخدمة المزارعين في الاراضي الوطينية والرملية وزادت هذة الخدمات وفرت للحكومة لافته الي نشاط القطاع الخاص وخدمات الإرشاد بالاضافة الي ذلك دعم التمويل الزراعي.